يعمل حزب الله منذ مدّة لزيادة حصّته في الشارع السُنّي، وفي عكّار تحديداً، تارة عبر الضوضاء الإعلامية عن المساعدات التي يقدمها، وطوراً عبر المازوت الإيراني، وهذا سابق لانسحاب الحريري.
الحزب المدرك لواقع حليفه الانتخابي الدقيق في كل الدوائر، يحرص على توفير كل الدّعم له، ويعمل على تشكيل لائحة في عكار تجمع حليفه العوني إلى مرشّحين عن بعض الأحزاب العقائدية الحليفة له والمقربة من دمشق.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا