الأسد في عكار

مدة القراءة 1 د

يعمل حزب الله منذ مدّة لزيادة حصّته في الشارع السُنّي، وفي عكّار تحديداً، تارة عبر الضوضاء الإعلامية عن المساعدات التي يقدمها، وطوراً عبر المازوت الإيراني، وهذا سابق لانسحاب الحريري.

الحزب المدرك لواقع حليفه الانتخابي الدقيق في كل الدوائر، يحرص على توفير كل الدّعم له، ويعمل على تشكيل لائحة في عكار تجمع حليفه العوني إلى مرشّحين عن بعض الأحزاب العقائدية الحليفة له والمقربة من دمشق.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

رئيس الأكثريّة.. بقوّة الدّستور؟

نموذجٌ ثالث مطروح أخيراً لرئيس “تنافسيّ”، بالمفهوم الديمقراطي الطبيعي لآليّة الانتخابات، رئيس يخرج من إرادة أكثريّة، ولو بصوتٍ واحد، فتقبل به الأقلّية، ويصبح رئيس الجميع…

مصدر أمني تركي: المفاوضات بدأت

يقول مصدرٌ أمنيٌّ تُركيٌّ لـ”أساس” إنّ مُحادثات جرت بين رئيس الاستخبارات التّركيّة إبراهيم كالن ومسؤول الملفّ السّوريّ في الاستخبارات “أبو سعيد”، مع قائد العمليّات العسكريّة…

ترامب: محارب… ضدّ “الدّولة العميقة”

جاءت عودة ترامب إلى البيت الأبيض بعد حملة انتخابية كسرت كلّ القواعد. من التجمّعات الجماهيرية المتواصلة إلى الجدل الواسع على وسائل التواصل الاجتماعي، قدّم ترامب…

برّي : جلسة 9 مثمرة

يكرّر الرئيس بري على مسامع زوّاره ما سبق أن أعلنه مسبقاً من أنّ جلسة 9 كانون الثاني ستنتج رئيساً. وتقول مصادره إنّ المشهد الرئاسي لن…