لماذا وليد جنبلاط قلق؟

مدة القراءة 1 د

يتعدّى قلق وليد جنبلاط الانهيار الاقتصادي والماليّ والضائقة الاجتماعية إلى سقوط لبنان. وهو قال صراحة، في مقابلته مع مارسيل غانم الأخيرة، إنّ الإيرانيين دمّروا الكيان اللبناني. وهذا يشير إلى الذهاب نحو لبنان جديد سيخسر فيه الدروز بعضاً من دورهم وحضورهم السياسيَّين كما خسروا في كلّ تحوّل سياسي شهده جبل لبنان منذ القرن التاسع عشر.

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

رئيس الأكثريّة.. بقوّة الدّستور؟

نموذجٌ ثالث مطروح أخيراً لرئيس “تنافسيّ”، بالمفهوم الديمقراطي الطبيعي لآليّة الانتخابات، رئيس يخرج من إرادة أكثريّة، ولو بصوتٍ واحد، فتقبل به الأقلّية، ويصبح رئيس الجميع…

مصدر أمني تركي: المفاوضات بدأت

يقول مصدرٌ أمنيٌّ تُركيٌّ لـ”أساس” إنّ مُحادثات جرت بين رئيس الاستخبارات التّركيّة إبراهيم كالن ومسؤول الملفّ السّوريّ في الاستخبارات “أبو سعيد”، مع قائد العمليّات العسكريّة…

ترامب: محارب… ضدّ “الدّولة العميقة”

جاءت عودة ترامب إلى البيت الأبيض بعد حملة انتخابية كسرت كلّ القواعد. من التجمّعات الجماهيرية المتواصلة إلى الجدل الواسع على وسائل التواصل الاجتماعي، قدّم ترامب…

برّي : جلسة 9 مثمرة

يكرّر الرئيس بري على مسامع زوّاره ما سبق أن أعلنه مسبقاً من أنّ جلسة 9 كانون الثاني ستنتج رئيساً. وتقول مصادره إنّ المشهد الرئاسي لن…