يتعدّى قلق وليد جنبلاط الانهيار الاقتصادي والماليّ والضائقة الاجتماعية إلى سقوط لبنان. وهو قال صراحة، في مقابلته مع مارسيل غانم الأخيرة، إنّ الإيرانيين دمّروا الكيان اللبناني. وهذا يشير إلى الذهاب نحو لبنان جديد سيخسر فيه الدروز بعضاً من دورهم وحضورهم السياسيَّين كما خسروا في كلّ تحوّل سياسي شهده جبل لبنان منذ القرن التاسع عشر.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا