انقسامٌ بين “قوى الثّورة”…

مدة القراءة 1 د

علمَ “أساس” أنّ مشاركة حزب الكتائب وشخصيات سياسية لها تجربتها السلطوية، كنعمة إفرام وميشال معوّض وميشال الضاهر، لم تلاقِ ترحيباً أو تأييداً من بعض المجموعات الخارجة من نبض الحراك الشعبي.

فيما تعتبر مجموعات أخرى أنّ المعركة الانتخابية لا بدّ لها من إدارتها بعقلية براغماتية تعلي المصلحة الانتخابية على المبادىء المجرّدة لعبة، وفق الاستماع إلى لغة الأرقام والتحالفات التي تستدعي تجاوز بعض الاعتبارات. خصوصاً إذا كان المقصودون بالتحالف غير ملوّثين بلوثة الفساد، حتّى لو كانوا خارجين من المنظومة السياسية.

لمزيد من التّفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

رئيس الأكثريّة.. بقوّة الدّستور؟

نموذجٌ ثالث مطروح أخيراً لرئيس “تنافسيّ”، بالمفهوم الديمقراطي الطبيعي لآليّة الانتخابات، رئيس يخرج من إرادة أكثريّة، ولو بصوتٍ واحد، فتقبل به الأقلّية، ويصبح رئيس الجميع…

مصدر أمني تركي: المفاوضات بدأت

يقول مصدرٌ أمنيٌّ تُركيٌّ لـ”أساس” إنّ مُحادثات جرت بين رئيس الاستخبارات التّركيّة إبراهيم كالن ومسؤول الملفّ السّوريّ في الاستخبارات “أبو سعيد”، مع قائد العمليّات العسكريّة…

ترامب: محارب… ضدّ “الدّولة العميقة”

جاءت عودة ترامب إلى البيت الأبيض بعد حملة انتخابية كسرت كلّ القواعد. من التجمّعات الجماهيرية المتواصلة إلى الجدل الواسع على وسائل التواصل الاجتماعي، قدّم ترامب…

برّي : جلسة 9 مثمرة

يكرّر الرئيس بري على مسامع زوّاره ما سبق أن أعلنه مسبقاً من أنّ جلسة 9 كانون الثاني ستنتج رئيساً. وتقول مصادره إنّ المشهد الرئاسي لن…