ليست زيارة وفد من التيار الوطني الحر إلى دمشق بعيدة عن حسابات النائب جبران باسيل مع حزب الله ومع الرئيس نبيه بري أيضاً.
فهل يلعب باسيل على التناقضات بين قوى المحور الواحد لانتزاع رئاسته للجمهورية من الشام؟ أم أنّ لعبته قد تحرق أوراقه الباقية على طريق حارة حريك؟
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا