تقول المعلومات إنّ هناك من حاول تحريك الأحجار في كازاخستان، من بينها بقايا مدارس “فتح الله غولن”، مع خلايا إرهابية نائمة تدرّبت في الخارج وتنتظر الإشارة. وتمكّنت روسيا من إفشال المشروع، من أجل إتمام تموضع إقليمي جديد في المنطقة المحيطة بها.
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط: إضغط هنا