في البقعة الوحيدة التي تدخّل فيها رئيس الجمهورية ميشال عون علناً لمصلحة التيار الوطني الحر الانتخابية، وهي جزّين، تعرّض “العونيون” لأقسى ضربة منذ عودة “الجنرال” من المنفى بعد خسارة “الباسيليّين” حضورهم النيابي في القضاء.
حقّقت القوّات هناك فوزاً سياسياً ومعنوياً كبيراً، لكنّ هذا الفوز لم يعوّضها “نكبة” خسارة أحد مقعدَيْ بشرّي على يد حليف تيّار المردة ملحم طوق. فمقعد جوزيف إسحق الذي “طار” يوازي لائحة بكاملها في حسابات سمير جعجع.
لمزيد من التّفاصيل: إضغط هُنا