دعمت الولايات المتحدة وحلفاؤها أوكرانيا لمنع روسيا من الإنتصار، وكذلك لمساعدتها في التفاوض على وقف القتال. لكن هذا تغيّر عندما بدأ الجيش الأوكراني بضرب القوات الروسية، خصوصاً حول كييف، إذ بدلت إدارة بايدن مسارها نحو “هدفٍ أعلى”…
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط: إضغط هنا