فجّر رئيس الجمهورية قنبلة بعد إعلانه صراحة أنّ “حدودنا البحرية هي الخط 23″، ناسفاً احتفالات “أنصاره” بـ”إنجاز” توجيه رسالة الخارجية إلى الأمم المتحدة التي تُكرّس حقّ لبنان بالخط 29، وسط احتمال تغليف المفاوضات، بصفقة رئاسية بأبعاد إقليمية ودولية، وتتجاوز عتبة بعبدا نحو عين التينة وصولاً إلى “حزب الله” الذي بدا كالـ”المتفرّج”.
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط: إضغط هنا