الحزب سيقلب الطاولة…

مدة القراءة 1 د

في مقابلته الأخيرة، حاول الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الفصل بين موقفه التصعيدي ضدّ الدول الخليجيّة وبين موقفه التهدويّ مع السُنّة في لبنان. إلّا أنّ تجارب الضغوط الدولية والعربية على الحزب بين العامين 2005 و2008 تجعل احتمال قلبه الطاولة احتمالاً قائماً بقوّة، ولا سيّما عشيّة استحقاقات مهمّة كالاستحقاق الرئاسي.

لمزيد من التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الرياض.. حدثان يطرحان حلولاً جذرية لأزمة لبنان

في الأيام القليلة الماضية، وفي مدينة عربية واحدة، هي الرياض، كان حدثان اثنان. لا علاقة لأحدهما بالآخر، لا مضموناً ولا شكلاً ولا بأيّ تفصيل. لكنّهما…

ترامب.. خيبة أمل لإسرائيل أو للعرب؟

ينبه فريدمان أنّ “ترامب قد يكون بالنسبة لإسرائيل اليوم بمثابة ورقة جوكر wild card أكثر بكثير مما يتوقعه سموتريتش. فهو أول رئيس أميركي توجه علانية…

ترامب يبارك حراك هوكستين حول لبنان

أشارت معلومات “أساس” إلى أنّ اتصالاً حصل بين الموفد الأميركي آموس هوكستين والرئيس ترامب، أبلغ فيه الأخير هوكستين بأنّه يؤيّد أيّ اتفاق لوقف إطلاق النار…

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…