في جلسة خاصة قبل يومين بحضور النائب وليد جنبلاط “راكب موجة” التغيير والانقلاب على المنظومة رُصدت مواقف لـ”البيك” يطوّب من خلالها الرئيس نبيه بري “مرشداً أعلى” لمرحلة ما بعد الانتخابات، مثنياً على “الحلف التاريخي مع عين التينة والمستمرّ مع تيمور”. حتّى السفير السعودي وليد بخاري يبدي في مجالسه مواقف إيجابية باتّجاه برّي، وسمير جعجع يشترط “التصويت الإلكتروني” مدخلاً إلى التفاهم على دعم انتخاب برّي.
لمزيد من التّفاصيل: إضغط هُنا