من يحرض ضد الجيش في طرابلس؟

مدة القراءة 1 د

كفرت الناس في طرابلس بالدولة وبمؤسّساتها وأجهزتها الأمنيّة. فالمدينة تُذبح ويُراد لأهلها أنْ يموتوا في صمت ومن دون ضجيج. لكن وسط هذه الأجواء المشحونة والدقيقة، ثمّة من يعمل على تأجيج الغضب ضدّ الجيش واستخباراته و”التعليم” عليهما ضمن لعبة “صراع الأجهزة” على أرضٍ كانت لهم على الدوام ملعباً ومرتعاً…

 

المزيد من التفاصيل على هذا الرابط: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

3 صدمات أصابت العقل السّياسيّ الأميركيّ

يعرف أهل طهران ذلك. ويعرفون أنّ مشكلتهم عميقة مع الأميركيّتين العميقتين. بل إنّ صراعهم مع واشنطن الترامبيّة قد يتحوّل إلى قتال مجالدين حتى الموت. وهو ما…

ما هي رسائل قمّة الرّياض؟

الاختبار الأوّليّ الذي تخضع له علاقة ترامب مع العالمين العربي والإسلامي، وتحديداً الخليجي، يفرض نفسه بانعقاد القمّة العربية الإسلامية في الرياض بعد غد الإثنين. قد…

جمهور الحزب يسأل عن “الدّولة”

تقادمت مواسم اللادولة. بات الناس في نكبتهم يسألون عن دولتهم وحكومتهم وأجهزة الإدارة والأمن والدفاع في بلدهم. وهم في شكواهم وغضبهم من قصور، اعترف به…

وجود الحزب تقني دون دور

صار على الحزب أن يتراجع بعد إقراره واعترافه بأنّ الخشونة الإسرائيلية في الهجوم على لبنان، بالتوازي مع سكوت المجتمع الدولي عنها، هي خشونة غير مسبوقة…