كفرت الناس في طرابلس بالدولة وبمؤسّساتها وأجهزتها الأمنيّة. فالمدينة تُذبح ويُراد لأهلها أنْ يموتوا في صمت ومن دون ضجيج. لكن وسط هذه الأجواء المشحونة والدقيقة، ثمّة من يعمل على تأجيج الغضب ضدّ الجيش واستخباراته و”التعليم” عليهما ضمن لعبة “صراع الأجهزة” على أرضٍ كانت لهم على الدوام ملعباً ومرتعاً…
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط: إضغط هنا