كيف خرَق حزب الله السّاحة العكّاريّة؟

مدة القراءة 1 د

كانت كلمة السرّ في شخص اسمه محمد يحيه، له علاقات ملتبسة بالنظام السوري و”حزب الله”. فالرجل ضاعف أصواته التفضيلية من نحو 8,000 صوت في انتخابات 2018 إلى أكثر من 15 ألف صوت في 2022. وما كان لهذا التحوّل الكبير أن يحصل لولا هيمنة “حزب الله” العسكرية في المنطقة المحاذية لوادي خالد وعموم عكّار من الناحية السورية، من القصير وبحيرة قطينة شرقاً إلى تلكلخ وصولاً إلى العريضة على الساحل.

لمزيد من التّفاصيل: إضغط هُنا

مواضيع ذات صلة

مصادر الحزب: هكذا يتوزّع مسؤولونا

أشارت مصادر مطّلعة في الحزب لـ”أساس” إلى أنّ المسؤولين في الحزب توزّعوا على عدّة جبهات داخلية: 1- الجبهة العسكرية والأمنيّة التي تتولاها القيادة مباشرة من…

حكومة بزشكيان تتخلى عن حقّ الانتقام؟

اتّسع الهجوم على حكومة بزشكيان وفريقه الدبلوماسي ليشمل الاتّهام بالتخلّي عن حقّ إيران في الانتقام من الجهات والشخصيات التي لعبت دوراً مباشراً وغير مباشر في…

“ألف موسم وموسم” في الرياض

بينما يحترق لبنان تحت وطأة الحروب والدمار الذي تغذّيه إيران، أعادت لنا الرياض مشكورة صورة مشرقة لما ينبغي ويستطيع أن يكون عليه لبنان، من خلال…

الاستدراك العربيّ واستعصاء التّطبيع مع إسرائيل

بات الموقف العربي، ولا سيما السعودي، عصيّاً على المشروع الأميركي للتطبيع مع إسرائيل المحكومة باليمين المتطرّف وجموحه إلى القضاء على القضيّة الفلسطينية. مراجعة تفاصيل البنود…