كانت كلمة السرّ في شخص اسمه محمد يحيه، له علاقات ملتبسة بالنظام السوري و”حزب الله”. فالرجل ضاعف أصواته التفضيلية من نحو 8,000 صوت في انتخابات 2018 إلى أكثر من 15 ألف صوت في 2022. وما كان لهذا التحوّل الكبير أن يحصل لولا هيمنة “حزب الله” العسكرية في المنطقة المحاذية لوادي خالد وعموم عكّار من الناحية السورية، من القصير وبحيرة قطينة شرقاً إلى تلكلخ وصولاً إلى العريضة على الساحل.
لمزيد من التّفاصيل: إضغط هُنا