يقول أحد المواكبين لملفّ رئاسة الجمهورية: “عدم إجراء الاستحقاق الرئاسي في موعده الدستوري هو عامل إيجابي لباسيل لِما يمكن أن تحمله رياح التفاهمات الدولية من تأثيرات انقلابية على المشهد الرئاسي الحالي”، داعياً إلى مراجعة حقبة الـ 2016: “من كان يصدّق أنّ سعد الحريري وسمير جعجع سيوصلان ميشال عون، مرشّح حزب الله، بأيديهما إلى قصر بعبدا؟”!.
لمزيد من التفاصيل: إضغط هُنا