يرى خصوم باسيل أنّ “الترجمة الفعلية لكلام باسيل عن رئاسة الجمهوريّة في مُقابلته الأخيرة هي الاستعداد لمرحلة الفراغ الرئاسي والسعي إليه من أجل هدفين:
– الاستفادة من مرحلة الفراغ لتقوية حظوظه والتماهي أكثر فأكثر مع حزب الله الذي يُحكم سيطرته على البلد فيربح معه باسيل حين يربح.
– أو ينتظر تدخّلاً دوليّاً لفرض تسوية توفّر لباسيل حجز مقعد على الطاولة، لأنّه لا مكان له خارج هذا السياق في حال انتخاب أيّ رئيس جمهورية”.
لمزيد من التفاصيل: إضغط هُنا