بحسب تقرير موقع “فورين بوليسي”، أصبحت البنية التحتية الرئيسية في قاع البحر في السنوات الأخيرة، جزءاً من ساحة معركة “المنطقة الرمادية”، حيث تخيف “السفن الأشباح” الروسيّة جيرانها في بحر البلطيق وبحر الشمال. فقبل أكثر من عام، انفجر خطّ أنابيب الغاز “نورد ستريم 1” بين روسيا وألمانيا في ظروف غامضة (بينما تضرّر خط “نورد ستريم 2”). وفي الخريف الماضي، تضرّرت خطوط الطاقة والبيانات في شرق بحر البلطيق بشكل غامض أيضاً. كما أصابت حوادث مماثلة اتصالات البيانات في البحر الأبيض المتوسط.
التفاصيل في مقال الزميلة إيمان شمص اضغط هنا