يوضح المطّلعون لـ “أساس” أنّ كلّ الجلبة التي أثارها قرار تعيين العميد حسّان عودة رئيساً للأركان، بعد تثبيت التمديد لقائد الجيش بالـ”لا قرار” الصادر عن المجلس الدستوري في الطعن المقدّم من نواب جبران باسيل، باتت خلف ظهر الحكومة والثنائي الشيعي ووليد جنبلاط إيذاناً بافتتاح مرحلة جديدة، بحسابات جديدة، سيكون عنوانها مدى استثمار الاحتضان الدولي والداخلي (بإقرار التمديد لقائد الجيش وتعيين رئيس أركان) في معركة رئاسة الجمهورية.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا