متى تتوقّف الولايات المتحدة عن مراعاة إيران ومسايرتها، حتى يصح الحديث عن دور اللّجنة الخماسية وملء الفراغ في الرئاسة اللبنانيّة. الواضح، أقلّه إلى الآن، أنّ الرئيس الأميركي جو بايدن لا يفعل غير طمأنة “الجمهوريّة الإسلاميّة” إلى رغبته في تفادي أيّ حرب معها. كرّر ذلك في أعقاب الهجوم الأخير الذي استهدف موقعاً عسكرياً أميركياً قرب الحدود الأردنيّة – السوريّة. قُتل ثلاثة عسكريين أميركيين في ذلك الهجوم، بعدما أكّد أمس أنّه قرّر كيف سيردّ، لكنّه “لا يريد توسعة الحرب”.
التفاصيل في مقال الزميل خيرالله خيرالله: اضغط هنا