رأت مصادر أممية أنّ “بوادر المفاوضات الإيرانية مع أميركا ستعود بنتائجها على لبنان، وأولى ثمارها انعكست بالمرونة التي يبديها الحزب حيال تنفيذ القرار 1701 وعدم اعتراضه على ورقة لبنان التي تتحدّث عن التزام بتنفيذ القرار الدولي الذي ينصّ على انتهاء المظاهر المسلّحة وإبعادها إلى ما بعد شمالي الليطاني. وطالما أنّ الورقة حظيت بموافقة الحكومة اللبنانية ورئيس مجلس النواب نبيه برّي فذلك يعني أنّ الحزب الذي اطّلع عليها تعاطى معها بمرونة كي لا نقول إنّه وافق عليها”.
التفاصيل في مقال الزميلة منى الحسن: اضغط هنا