كشفت مصادر دبلوماسية لـ”أساس” أنّ “كلّ ما يتمّ بحثه حالياً يتمحور حول مرحلة ما بعد غزة . كلّ الموفدين الدوليين الذين زاروا لبنان والمنطقة والآتين لزيارته الأسبوع المقبل عينهم على مرحلة ما بعد غزة وتسوية الأوضاع على الحدود جنوب لبنان، وضمان انسحاب الحزب إلى شمالي الليطاني. ذاك المطلب الذي لم يكن وارداً طرحه وبات متداولاً على مرأى ومسمع الحزب الذي أبدى موقفاً مرناً يستحقّ التوقّف عنده حيال الورقة التي تقدّم بها لبنان أمام مجلس الأمن في الأمم المتحدة وتتحدّث عن صيغة للحلّ وتقترح من جملة ما تقترحه تعزيز الجيش اللبناني لتأمين انتشاره على طول الحدود مع إسرائيل”.
التفاصيل في مقال الزميلة منى الحسن: اضغط هنا