تتحدّث مصادر دبلوماسية غربية عن تأكيدات أنّ المفاوضات على طريقها الصحيح، سواء المتعلّقة بوقف إطلاق النار في غزة وفتح باب الحلّ السياسي، أو تلك المرتبطة بلبنان، التي أصبحت عناوينها معروفة بانتظار ساعة إعلانها.
المفارقة في هذا الكلام الغربي هي تقاطعه مع كلام لبناني فحواه أنّ الرئاسة يمكن أن تحصل “أن تقطَف بشكل مفاجئ”.
على الرغم من يقين القوى السياسية مجتمعة بأنّ الرئاسة ليست مادّة للمقايضة، وهو ما أكّده الحزب علناً بالمناسبة، إلّا أنّها استحقاق لن يكون يتيماً، بل سابق لاستحقاق أمنيّ أكبر.
لبنان أقرب إلى أيّ من هذين المسارين؟
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب: اضغط هنا