بعد 40 يوماً على أدائه اليمين الدستورية وتولّيه مقاليد الحكم، اختار أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد السعودية، لتكون أوّل محطّة خارجية له كحاكم، ورأت أوساط كويتية في الزيارة وما أحاط بها من أجواء وتوافقات “رغبة من الكويت في انتقال عدوى التحوّل السعودي السريع إليها”، خاصة في ظلّ نظرة الكويتيين الإيجابية إلى حجم التغييرات الجذرية التي تشهدها، الشقيقة الكبرى، في السياسات الاجتماعية والاقتصادية، وتطلّعهم لـ”استنساخ” ولو جزءاً منها في بلدهم، خصوصاً في الطريق نحو وقف “الإدمان” على النفط عبر تنويع مصادر الدخل وتعزيز الموارد غير النفطية.
التفاصيل في مقال الزميل نايف سالم: اضغط هنا