نتابع منذ أشهر تصريحات تركية – مصرية تتحدّث عن القمّة بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس رجب طيب أردوغان، المؤجّلة لأكثر من سبب إقليمي وسياسي وأمنيّ تعني البلدين. لكنّ القناعة الجديدة هي أنّ أسباب التأجيل ستكون لها ارتداداتها السلبية على مصالح الطرفين إذا ما طالت أكثر من ذلك. بقدر ما يتطلّب مسار العلاقات الثنائية تسريع تحديد موعد اللقاء، يستدعي الكثير من الملفّات الإقليمية الساخنة التي تعني البلدين التحرّك السريع لبحث فرص التفاهم والتنسيق في هذه المسائل… والخبر بات قريباً، لوصول أردوغان إلى القاهرة.
التفاصيل في مقال الزميل سمير صالحة: اضغط هنا