أكثر من مئة يوم من الإبادة التي يتعرّض لها شعب غزة تكفي لكي نصحو. فلسطين في حاجة إلى أن تُستعاد عربياً. هناك مبادرة عربية ينبغي أن تُطرح مرّة أخرى في المحافل الدولية، وينبغي أن لا يُسمح للعربدة الإسرائيلية بأن تكون بديلاً للحقيقة. هناك شعب في انتظار أن يقيم دولته الوطنية التي لا علاقة لها بالإسلام السياسي، وليست حرب غزة حلّاً، بل صفحة جديدة تُضاف إلى صفحات المواجهة.
التفاصيل في مقال الزميل فاروق يوسف: اضغط هنا