يقول مصدران مسؤولان في حركة “حماس” لـ”أساس” إنّ الحركة لا تزال مُتمسّكة بمطلب وقف العدوان كمدخل أساسيّ لتبادل الأسرى وفق معادلة “الكلّ مُقابل الكلّ”، مع انفتاحها على تبادل ما بقي لديها من المستوطنين (المدنيين) وفق معادلة 100 أسير مُقابل كلّ مستوطنٍ إسرائيليّ. أمّا العسكريين فلا طريقَ لدى الحركة سوى “الكلّ مقابل الكلّ”، مع انسحابِ إسرائيل بشكلٍ كاملٍ من المناطق التي توغّلت فيها.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان: اضغط هنا