لم تعد قضية المقاصد محصورة بإسقاط أسماء أمّهات المؤمنين عن مدارسها ولا بيوم العطلة الأسبوعي ولا حتى بإسقاط الآية القرآنية من الشعار، بل باتت قضية المقاصد أنّ على رأسها شخصاً لا يحترم أحداً ولا يجلّ أحداً ومستعد أن يرمي على الأرض عمامة المفتي التي جاءت تطلب منه ثلاثة أمور لا تهينه بشيء ولا تنال من كرامته بشيء، فكرامة الآية القرآنية وكرامة أمّهات المؤمنين ومعهم كرامة عمامة المفتي فوق كلّ الكرامات.
التفاصيل في مقال الزميل زياد عيتاني: اضغط هنا