فيصل سنّّو يهين أمّهات المؤمنين وعمامة المفتي

مدة القراءة 1 د

لم تعد قضية المقاصد محصورة بإسقاط أسماء أمّهات المؤمنين عن مدارسها ولا بيوم العطلة الأسبوعي ولا حتى بإسقاط الآية القرآنية من الشعار، بل باتت قضية المقاصد أنّ على رأسها شخصاً لا يحترم أحداً ولا يجلّ أحداً ومستعد أن يرمي على الأرض عمامة المفتي التي جاءت تطلب منه ثلاثة أمور لا تهينه بشيء ولا تنال من كرامته بشيء، فكرامة الآية القرآنية وكرامة أمّهات المؤمنين ومعهم كرامة عمامة المفتي فوق كلّ الكرامات.

التفاصيل في مقال الزميل زياد عيتاني: اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…