عرضَ رجل الأعمال جيلبير الشاغوري على الفرنسيين، ولا سيما شركة توتال، خدمات في لبنان وخارجه. وهذا مقابل تحقيق ابن مزيارة المقرّب من سليمان فرنجية أهدافاً سياسية. فالشاغوري اجتمع 3 مرّات بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في المدّة الأخيرة. وفي إحداها زار ماكرون الشاغوري في منزله. وهو الصديق الحميم للرئيس النيجيري المنتخب حديثاً أحمد تينوبو. لذا يُعتبر مدخلاً فرنسياً لشركة توتال إلى نيجيريا من خلال الإتاحة لها تنفيذ مشاريع استثمارية هائلة. ويُحكى أنّ الشاغوري يبدي استعداده لتحمّل أعباء وتكاليف أنشطة شركة توتال في عملية التنقيب عن النفط والغاز في لبنان.
التفاصيل في مقال الزميل خالد البوّاب: إضغط هنا