لن يعود للصرّافين عمل ما دام المواطنون يتقاضون رواتبهم بالدولار ويشترون به أغلب حاجياتهم. ستقتصر وظيفتهم، كما كانت في السابق، على تبديل العملات الصعبة وقليل من الدولارات من أجل أن يدفع المواطنون ضرائب الدولة. وسيتراجع بطبيعة الحال عدد المضاربين والمنتفعين اللاهثين خلف التربّح على ظهور الناس.
التفاصيل في مقال الزميل عماد الشدياق: إضغط هنا