أغلب الصناديق في السوبرماركت كانت تشير إلى أنّ بين كلّ 10 زبائن نحو 3 يدفعون فواتيرهم بالدولار (30%)، ثمّ تضخّم هذا الرقم اليوم إلى ما بين 5 و6 من أصل 10 زبائن، أي بين 50% و60% من مجموع الزبائن، وهو ما يعني أنّ نصف الفواتير في السوبرماركت (حجمها غير معروف) تذهب بالدولار الأميركي إلى جيوب مالكيها من دون الحاجة إلى تبديل الليرات باعتبار أنّ أغلب فواتير الاستيراد هي بالدولار أيضاً…
هل انتهى زمن الصرّافين؟
التفاصيل في مقال الزميل عماد الشدياق: إضغط هنا