يؤكّد الدبلوماسيون العرب في بيروت أن “ليس للدول العربية المشارِكة في لقاء باريس مرشّح محدّد للرئاسة في لبنان، ولم يتمّ التوافق على أيّ اسم، ولا اتُّخذ موقف نهائي من المرشّحين المتداولة أسماؤهم في بيروت. ولا أحد يعلم كيف تتّجه الأوضاع في لبنان والمنطقة في المرحلة المقبلة، لا سيما بعد الاتفاق السعودي – الإيراني برعاية صينية، والمخاوف من حصول عمل عسكري كبير قد يستهدف لبنان أو بعض دول المنطقة”.
التفاصيل قي مقال الزميل قاسم قصير: اضغط هنا