ما هي العواصم الخمسة “المتعفّنة”؟

مدة القراءة 1 د

تعفّنت عواصم المشروع الإيراني. وهناك من يذهب إلى القول إنّ “الغرب”، بمراكز دراسات دوله العميقة، “وضع هذه العواصم في فم إيران المفتوحة شهيّته، كي يغصّ بها”. وما هي إلا 10 سنوات، بين 2008 و2018 منذ بدء احتلال بيروت (7 أيّار) ودمشق (2011) وصنعاء (2014)، حتّى بدء إفلاس “الدول” التي احتلّتها إيران، وصولاً إلى اغتيال قائد مشروع “التوسّع” الجنرال قاسم سليماني في بداية 2020… 10 سنوات كانت كافية لـ”تغصّ” إيران، وتفهم أنّ من المستحيل أن تحكم عواصم العرب.

 

التفاصيل قي مقال الزميل محمد بركات: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…