وصفت مصادر واكبت الاجتماع الأخير بين المملكة العربية السعودية وفرنسا بأنّه كان “صاخباً”، نتيجة قيام الجانب السعودي بكشف ملاحظاته أمام المسؤولين الفرنسيين حول الماكينة الإعلامية التي يديرها رجل أعمال لبناني مقرّب من فرنجية، وتشمل منابر مختلفة إعلامية وسياسية، قامت خلال الأسابيع الماضية بشنّ حملة مركّزة كان هدفها تسويق مرشّح “الثنائي” حزب الله وحركة أمل، رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية.
التفاصيل قي مقال الزميلة جوزفين ديب: اضغط هنا