الحزب… وذاك العبء الثقيل!

مدة القراءة 1 د

حتى الأمس، كان حزب الله عبئاً وثقلاً على لبنان. فقد راكم مصادر قوّته من ضعف الآخرين، وهو ما أنتج مشهداً بالغ القتامة. وكانت أقسى تجلّياته ابتداع الثلث المعطّل في مؤتمر الدوحة، ثمّ نقل ميشال عون من الرابية إلى القصر الجمهوري في بعبدا. وعلى هذه المعادلة نشأ ميزان دقيق أظهر الدولة عاجزة وغير قابلة للحياة…

 

التفاصيل في مقال الزميل أيمن جزيني: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…

نتنياهو: رئيس وزراء يهود العالم!

بنيامين نتنياهو، وكعادته، الكذب حاضر عنده. ندّد بـ “هجوم محضّر معادٍ للساميّة”! واتّصل بنظيره الهولنديّ مطالباً إيّاه بـ “تشديد الحماية لليهود الهولنديين”!!! فهو يتصرّف وكأنّه…

الأنظار على لقاء باريس

بعد أمستردام الأنظار موجّهة إلى باريس التي تستضيف المباراة بين الفريق الإسرائيليّ و”باريس سان جرمان” في إطار دوري أبطال أوروبا للأندية. وفرنسا تضمّ أكبر جالية…

كيف منع الحزب “تسليح” الجيش؟

يعلم القاصي والداني أنّ النقيض لا يمكن أن يوافق على نقيضه. كما يعلم اللبنانيون أنّ الجيش اللبناني “القادر” سيسحب الحجّة والبساط من تحت الحزب المسلّح…