حتى الأمس، كان حزب الله عبئاً وثقلاً على لبنان. فقد راكم مصادر قوّته من ضعف الآخرين، وهو ما أنتج مشهداً بالغ القتامة. وكانت أقسى تجلّياته ابتداع الثلث المعطّل في مؤتمر الدوحة، ثمّ نقل ميشال عون من الرابية إلى القصر الجمهوري في بعبدا. وعلى هذه المعادلة نشأ ميزان دقيق أظهر الدولة عاجزة وغير قابلة للحياة…
التفاصيل في مقال الزميل أيمن جزيني: إضغط هنا