في كلّ مرّة نتواصل مع مسؤولين في الفاتيكان أو مقرّبين منه نسمع أنّ الفاتيكان قلق ومستاء. هو قلق على بلد انهارت كلّ قطاعاته وجاع شعبه ومهدّد بوجوده، ومستاء من طبقة سياسيّة لم تحسن إدارة البلاد ولم تقُم بالإصلاحات المطلوبة منها منذ سنوات لتفادي السقوط المريع. لكنّ اليوم التعبير عن القلق والاستياء لم يعُد يكفي!…
التفاصيل في مقال الزميل الدكتور فادي الأحمر: إضغط هنا