يقول مصدر مطّلع لـ”أساس” إنّ الاتفاق السعودي الايراني جوهري في إعادة ترتيب 4 ملفات رئيسية:
1- ملف العلاقات الثنائية بين البلدين.
2- ملف التوتّرات والصراعات في المنطقة، وأهمّها الحرب اليمنية واحتمالات أن تنتهي الهدنة إلى تسوية.
3- الأوضاع الداخلية غير المستقرّة في لبنان وسوريا والعراق التي تلعب إيران دوراً رئيسياً في إدارة مؤشّر صناعة القرار فيها.
4- ملف “الاتفاق المعطّل” (الاتفاق النووي) حتى الآن بين طهران وواشنطن.
المزيد من التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب: إضغط هنا