وفق مصادر مقرّبة من الحزب، لن يذهب إلى تسوية إلا بشروطه، وسبق أن بدأ ببعث رسائله بدءاً من الجنوب في المناورة العسكرية. إلا أنّ ما يصطدم به الحزب حتى الساعة هو غياب العروض حتى الآن. لا أحد يريد التفاوض حتى الساعة لأنّ موجة الاتفاق الحاصل قبل وبعد القمّة العربية أكبر من البازار اللبناني…
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب: إضغط هنا