تعاملت موسكو بليونة مع كلمة الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي في قمّة جدّة العربية، باعتبار أنّ ما يجمعها مع الرياض يفوق أهميّة استفادة زيلينسكي من المنبر الإقليمي الدولي الذي شكّلته القمّة وانجذبت إليه الأنظار، بل إنّ روسيا حقّقت بعد ساعات على انتهاء القمّة انتصاراً مدوّياً على الأرض بالسيطرة على مدينة باخموت يفوق صدى حضور زيلينسكي…
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير: إضغط هنا