أغلب الصرّافين يلجأون إلى مصرف لبنان لاستبدال الدولارات التي يحصلون عليها من المواطنين، بالليرات اللبنانية شبه المفقودة من السوق بسبب “صيرفة” المستمرّة بالوتيرة نفسها منذ بداية شهر آذار إلى اليوم. وهذا ما خلق لمصرف لبنان فرصة ذهبية للتحكّم بسعر الدولار متى تدخّل شارياً له.
التفاصيل في مقال الزميل عماد الشدياق: إضغط هنا