يشير القريبون من بكركي إلى أنّ الهاجس الفعليّ للبطريرك الراعي يُترجَم بالخوف من تمدّد الفراغ الرئاسي ليشمل حاكمية مصرف لبنان (تنتهي ولاية رياض سلامة في تموز)، ثمّ قيادة الجيش (يُحال قائد الجيش جوزف عون إلى التقاعد بداية كانون الثاني المقبل).
وفق معلومات “أساس” رُصِدت في الآونة الأخيرة زيارات تحذيرية لمسؤولين أميركيين كرّروا أمام مرجعيات لبنانية عبارة: “ماذا ستفعلون في تموز؟”.
مزيد من التفاصيل في مقالة الزّميلة ملاك عقيل: إضغط هُنا