يسود اعتقاد في أوساط المقرّبين من طهران أنّ حكومة محمد شياع السوداني تعمل على تقديم تنازلات للأميركيين ولدول الخليج أكثر من حكومة مصطفى الكاظمي. كانت بعض التغييرات قد طُرحت قبل سنوات على مسؤولين عراقيين، بمن فيهم مقتدى الصدر، فلم يتمّ القبول بها. لكن اليوم تجد طريقاً إلى التقّدم تحت عنوان تجديد الحيثيّة السنّية في العراق.
لا تخفي مصادر قريبة من المحور الإيراني التعبير عن بعض خيبتها. ولكنّها تؤكّد أنّ هذه القرارات تأتي من مراجع عليا، ولا مجال للنقاش فيها.
مزيد من التفاصيل في مقالة الزّميل خالد البوّاب: إضغط هُنا