السّوداني يسبق الكاظمي؟

مدة القراءة 1 د

يسود اعتقاد في أوساط المقرّبين من طهران أنّ حكومة محمد شياع السوداني تعمل على تقديم تنازلات للأميركيين ولدول الخليج أكثر من حكومة مصطفى الكاظمي. كانت بعض التغييرات قد طُرحت قبل سنوات على مسؤولين عراقيين، بمن فيهم مقتدى الصدر، فلم يتمّ القبول بها. لكن اليوم تجد طريقاً إلى التقّدم تحت عنوان تجديد الحيثيّة السنّية في العراق.

لا تخفي مصادر قريبة من المحور الإيراني التعبير عن بعض خيبتها. ولكنّها تؤكّد أنّ هذه القرارات تأتي من مراجع عليا، ولا مجال للنقاش فيها.

مزيد من التفاصيل في مقالة الزّميل خالد البوّاب: إضغط هُنا

مواضيع ذات صلة

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…

نتنياهو: رئيس وزراء يهود العالم!

بنيامين نتنياهو، وكعادته، الكذب حاضر عنده. ندّد بـ “هجوم محضّر معادٍ للساميّة”! واتّصل بنظيره الهولنديّ مطالباً إيّاه بـ “تشديد الحماية لليهود الهولنديين”!!! فهو يتصرّف وكأنّه…

الأنظار على لقاء باريس

بعد أمستردام الأنظار موجّهة إلى باريس التي تستضيف المباراة بين الفريق الإسرائيليّ و”باريس سان جرمان” في إطار دوري أبطال أوروبا للأندية. وفرنسا تضمّ أكبر جالية…

كيف منع الحزب “تسليح” الجيش؟

يعلم القاصي والداني أنّ النقيض لا يمكن أن يوافق على نقيضه. كما يعلم اللبنانيون أنّ الجيش اللبناني “القادر” سيسحب الحجّة والبساط من تحت الحزب المسلّح…