يشير مقرّبون من الحزب إلى أنّ الوقت لم يحِن بعد للوصول إلى الخطة “ب”، لا سيما مع المراوغة في الموقف الفرنسي. فالحزب يقف خلف فرنجية وليس أمامه. وما لم يعلن الأخير انسحابه من الرئاسة فلن ينتقل الحزب إلى النقاش في اسم آخر.
التفاصيل قي مقال الزميلة جوزفين ديب:إضغط هنا