لجأت السعودية إلى الصين لأنّها اعتبرت أنّ إشراك الصين هو الضمان الأكيد بأنّ الاتفاق مع إيران مستدام، حيث من غير المرجّح أن تخاطر طهران بتعريض علاقاتها مع بكين للخطر. وبالنسبة للبلدين، كان التدخّل الشخصي للرئيس الصيني حاسماً. فلكلّ منهما علاقات سياسية واقتصادية طويلة الأمد مع بكين، وبالتالي كان الرئيس الصيني موثوقاً به كوسيط بينهما.
لمزيد من التفاصيل: إضغط هنا