تشير المعلومات إلى أنّ الأجواء الدبلوماسية ضاقت ذرعاً بالكسل اللبناني، والكذب والتذاكي في التعامل مع الملفات الحسّاسة. تتحدّث مصادر دبلوماسية عن أنّ المسؤولين اللبنانيين “يقولون شيئاً ويفعلون شيئاً آخر وكأنّها حفلة تذاكٍ وهروب إلى الأمام”.
لا هروب إلى الأمام بعد اليوم لأنّ مسار العقوبات مستمرّ إلى حين انتظام ليس فقط الرئاسة الأولى بل كلّ المؤسّسات الدستورية.
لمزيد من التفاصيل اضغط هنا