دبلوماسيّون أجانب: مسؤولو لبنان يكذبون

مدة القراءة 1 د

تشير المعلومات إلى أنّ الأجواء الدبلوماسية ضاقت ذرعاً بالكسل اللبناني، والكذب والتذاكي في التعامل مع الملفات الحسّاسة. تتحدّث مصادر دبلوماسية عن أنّ المسؤولين اللبنانيين “يقولون شيئاً ويفعلون شيئاً آخر وكأنّها حفلة تذاكٍ وهروب إلى الأمام”.
لا هروب إلى الأمام بعد اليوم لأنّ مسار العقوبات مستمرّ إلى حين انتظام ليس فقط الرئاسة الأولى بل كلّ المؤسّسات الدستورية.

 

لمزيد من التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…