بحسب مصادر موثوقة لـ”أساس”، فإنّ “العيون شاخصة باتجاه ما سينتهي إليه الاجتماع بين وزيرَي خارجية مصر وسوريا”، فيما يبدو أنّ “زيارة وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان لسوريا قد تحصل في غضون الأيام القليلة المقبلة لتسليم الرئيس الأسد الدعوة إلى حضور قمّة “لمّ الشمل العربي” في الرياض خلال أيار المقبل. وقبلها قد تتمّ دعوة الأسد إلى حضور إفطار لدول مجلس التعاون الخليجي”.
التفاصيل في مقال الزميلة غوى حلّال: اضغط هنا