يقولون في الرياض إنّ وليّ العهد الأمير محمد بن سلمان الذي يسعى إلى تصفير المشاكل الإقليمية يهدف إلى خلق مناخ مؤاتٍ يكون فيه التقدّم الاقتصادي القائم على المشاركة الفعّالة والإيجابية لدول المنطقة هو القاطرة التي سوف يصنع بها مكانة متقدّمة لبلاده في مجموعة العشرين التي تلعب فيها المملكة دوراً أساسياً. وحتى يحقّق وليّ العهد السعودي هذه الرؤية بحذافيرها سيكون من الجوهري والضروري تحقيق استقرار أمنيّ إقليمي لا يهدّد هدنة في اليمن أو السودان ومداخل وممرّات التجارة ومسارات إمداد النفط والغاز من المنطقة إلى العالم.
مزيد من التفاصيل في مقالة الزّميل عماد الدّين أديب: إضغط هُنا