بعد الانقلاب على القوات الفرنسية المرابطة في بوركينا فاسو، حاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون معالجة الأمر، لكنّه لم ينجح حتى في ترقيعه. فخلال جولته الانفتاحية الأخيرة على هذه الدول، وُجّهت إليه انتقادات حادّة. وما كان منتقدوه الأفارقة ليرفعوا الصوت عالياً لو لم يكن هناك من يحميهم من ردّ فعل فرنسا، القوة المستعمرة السابقة. وفي مقدَّم هؤلاء روسيا والصين. وهكذا بدأت المنطقة الإفريقية تتحوّل إلى مسرح للتنافس بل الصراع بين الاتحاد الأوروبي وأميركا وبين تفاهم روسيا والصين.
المزيد من التفاصيل في مقال الزميل محمد السماك: إضغط هنا