أثبت صهر الرئيس السابق جبران باسيل “مهارة” عالية في قيادة “مسيحية سياسية” غذّاها بهويّة أهلية تحريضية وبزخم منقطع النظير، عبر خوضه معركة “التوقيتين الشتوي والصيفي”. استطاع قيادة الكنيسة، وحتى “القوات اللبنانية” و”الكتائب”، إضافة إلى مطارنة كثر من مذاهب مسيحية أخرى ما كان يُنتظر منها ذلك. هذا ردُّ اللبنانيين جميعاً إلى مواضٍ مؤلمة دفع لبنان ثمنها مئات الآلاف من القتلى والمفقودين والمهجّرين. ومجدّداً أيضاً عاد منطق “الغالب والمغلوب”.
التفاصيل في مقال الزميل أيمن جزيني: اضغط هنا