باسيل ينجح في قيادة القوّات والكتائب

مدة القراءة 1 د

أثبت صهر الرئيس السابق جبران باسيل “مهارة” عالية في قيادة “مسيحية سياسية” غذّاها بهويّة أهلية تحريضية وبزخم منقطع النظير، عبر خوضه معركة “التوقيتين الشتوي والصيفي”. استطاع قيادة الكنيسة، وحتى “القوات اللبنانية” و”الكتائب”، إضافة إلى مطارنة كثر من مذاهب مسيحية أخرى ما كان يُنتظر منها ذلك. هذا ردُّ اللبنانيين جميعاً إلى مواضٍ مؤلمة دفع لبنان ثمنها مئات الآلاف من القتلى والمفقودين والمهجّرين. ومجدّداً أيضاً عاد منطق “الغالب والمغلوب”.

 

التفاصيل في مقال الزميل أيمن جزيني: اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

حقيقة الصّفقة الأميركيّة – الإيرانيّة

ربّما يصحّ وصف اتّفاق وقف إطلاق النار بأنّه، في المقام الأوّل، صفقة أميركية – إيرانية لإخراج سلاح “الحزب” من الصراع مع إسرائيل، مقابل السماح ببقاء…

اليوم التّالي للحزب

قد لا يكون “الحزب” نفسه جاهزاً للإجابة، لكنّ ثمّة ما هو واضح ومؤكّد في تصوّره لليوم التالي للحرب: 1- ليس “الحزب” مستعدّاً لتصوّر نفسه ودوره…

ما الذي ينتظر مجموعة العشرين؟

مع اختتام القمّة، أصبح من الواضح أنّ مجموعة العشرين تقف عند مفترق طرق. وتعتمد قدرتها على مواجهة التحدّيات العالمية على التغلّب على الانقسامات الأيديولوجية والجيوسياسية…

أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض

يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…