باسيل ينجح في قيادة القوّات والكتائب

مدة القراءة 1 د

أثبت صهر الرئيس السابق جبران باسيل “مهارة” عالية في قيادة “مسيحية سياسية” غذّاها بهويّة أهلية تحريضية وبزخم منقطع النظير، عبر خوضه معركة “التوقيتين الشتوي والصيفي”. استطاع قيادة الكنيسة، وحتى “القوات اللبنانية” و”الكتائب”، إضافة إلى مطارنة كثر من مذاهب مسيحية أخرى ما كان يُنتظر منها ذلك. هذا ردُّ اللبنانيين جميعاً إلى مواضٍ مؤلمة دفع لبنان ثمنها مئات الآلاف من القتلى والمفقودين والمهجّرين. ومجدّداً أيضاً عاد منطق “الغالب والمغلوب”.

 

التفاصيل في مقال الزميل أيمن جزيني: اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…