تحديات “جيوسياسية وتجارية جديدة تواجهها حكومات دول مجلس التعاون الخليجي مع ضغوط جديدة على إدارة أمنها القومي والتنمية الاقتصادية”. وتدرك هذه الدول المخاوف الأميركية المتزايدة بشأن الصين ولا تريد الوقوع في صراع بين البلدين ولا الوقوف إلى جانب إحدى القوتين، فتحاول التنقّل بين حليفها الأكثر أهمية وضامن الدفاع من جهة، وشريكها الاقتصادي المتزايد الأهمية واللاعب الإقليمي الصاعد من جهة أخرى.
المزيد من التفاصيل: إضغط هنا