أما وقد بدأ العدّ العكسي للرئاسة فعليّاً، وبتنا في المرحلة الأخيرة، فإنّ المرشّح سليمان فرنجية ارتكب “خطأ” في الإعلان عن زيارته لفرنسا. فالعارفون يعلمون أنّه خضع لامتحان سبقه إليه كثيرون، وتجميع “البروفايلات”، الذي يقوم به الفرنسيون، قاموا به من قبل مع زياد بارود وجهاد أزعور، على سبيل المثال لا الحصر، وناصيف حتّي وصل إلى باريس بعد فرنجية، ويخضع للامتحان نفسه.
المزيد من التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب: إضغط هنا