لم يعد مُمكِناً تَجاهل واقع أنّ ورقة سليمان فرنجية الرئاسية، إن وَصل أو لم يَصِل إلى القصر الرئاسي، هي اللغم الذي سيفجّر كلّ الجسور مع حزب الله. تِباعاً تصل إلى ميرنا الشالوحي “أخبار” عن حماسة أوساط في حزب الله للحديث عن الـ team work الرئاسي لفرنجية وأجندة عمله التي لن تقابَل بالمعوّقات نفسها التي رافقت ولاية ميشال عون “لأنّ ذهنية التفكير والعمل مختلفة، وولادة حكومات العهد لن تتعثّر كما في المراحل التي طُبِعت بالشروط الوزارية الباسيلية”….
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل: إضغط هنا