يعمد رئيس جمعيّة المقاصد الخيريّة الإسلاميّة فيصل سنّو وفريقه إلى شنّ هجمة مرتدّة بعد الغضب البيروتي والإسلامي الجارف. والمؤسف أنّ بعض الشخصيات السياسية تسانده وتعينه بشكل فاضح وصريح في هجمته المرتدّة على قاعدة أنّها لا تريد أن تسمح لرجال الدين أن يحكموا الساحة البيروتية.
التفاصيل في مقال الزميل زياد عيتاني: إضغط هنا