هجمة مرتدّة من فيصل سنّو

مدة القراءة 1 د

يعمد رئيس جمعيّة المقاصد الخيريّة الإسلاميّة فيصل سنّو وفريقه إلى شنّ هجمة مرتدّة بعد الغضب البيروتي والإسلامي الجارف. والمؤسف أنّ بعض الشخصيات السياسية تسانده وتعينه بشكل فاضح وصريح في هجمته المرتدّة على قاعدة أنّها لا تريد أن تسمح لرجال الدين أن يحكموا الساحة البيروتية.

التفاصيل في مقال الزميل زياد عيتاني: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…